افلام
بوسترات الافلام الاكثر اثاره
|
||
|
افلام موسيقيه وغنائيه
AC/DC: Stiff Upper Lip
Pink Floyd: Live At Pompeii (The…
10 Years Of Q-Dance: De Feestfabriek
Evanescence – Rock in Rio
Coldplay: Rock in Rio
Linkin Park: Road to Revolution -…
Eminem – Live from New York City
Def Leppard – Historia, In the…
Iggy Pop Live at the Avenue B
Donna Summer: Live and More Encore!
Gorillaz: Live in Manchester
U2 – Live At Glastonbury
Incubus – Alive at Red Rocks
Metallica: Live Shit – Binge & Purge, San Diego
Amy Winehouse – Live at Glastonbury Festival
Red Hot Chili Peppers: Live in Milan
X JAPAN – The Last Live
Death: Live in Eindhoven
Muse – Live at Reading Festival 2006
Nickelback: Live at Home
Alice in Chains: MTV Unplugged
Gorillaz Live at Glastonbury Festival 2010
A Tribute to Stevie Ray Vaughan
من اغاني الافلام الهنديه
Khanke Kangna Bindiya Hanse – Classic Hindi Romantic Song – Vyjayanthimala, Manoj Kumar – Dr. VIdya
Pawan Diwani Na Maane – Indian Classical Dance Special – Vyjayanthimala, Manoj Kumar – Dr. Vidya
Main Kal Phir Miloongi – Superhit Classic Romantic Song – Vyjayanthimala, Manoj Kumar- Dr. Vidya
Jaani Tum To Dole Daga Deke – Classic Romantic Hindi Song – Vyjayanthimala, Manoj Kumar – Dr. Vidya
Aayi Hai Dilruba Are Tujh Ko Kya – Ultimate Dance Competition – Vyjayanthimala, Helen – Dr. Vidya
افلام كارتون للمشاهده
An Extremely Goofy Movie
Lucky Luke – Daisy Town
Asterix Conquers America
Curious George Swings Into Spring
Heavy Metal
Dragon Ball Z: Cooler’s Revenge
Turtles Forever
Woody Woodpecker and His Friends
Batman: Mystery of the Batwoman
Thumbelina
Rudolph, the Red-Nosed Reindeer
Sita Sings the Blues
Happily Ever After
Yu-Gi-Oh!
Digimon: The Movie
Little Nemo: Adventures In Slumberland
Happy Tree Friends: Winter Break
Pippi Longstocking
Dr. Seuss: The Cat in the Hat
Transformers: The Movie
Street Fighter Alpha: The Movie
Asterix and Cleopatra
Rainbow Brite and the Star Stealer
G.I. Joe: The Movie
Legend of Crystania: The Motion Picture
Tekken: The Motion Picture
When the Wind Blows
Adventures of Sonic the Hedgehog: Fastest Thing in Time
Digimon Adventure 02 – Hurricane Touchdown!
افلام للمشاهده ANIMATION
افلام كلاسيك للمشاهده
The Inn of the Sixth Happiness
Young Mr. Lincoln
Letter of Introduction
Night of the Living Dead
The Bell Boy
And Then There Were None
Caesar and Cleopatra
The Scarlet Pimpernel
Things to Come
Impact
The Little Princess
Jet Pilot
The Cabinet of Dr. Caligari
The Robe
Bulldog Drummond Escapes
Nanook of the North
Last Woman on Earth
The Ape Man
Nosferatu, A Symphony of Horror
The Glass Menagerie
الافلام الاستعراضية
في أواخر فترة الستينيات من القرن الماضي تزامن اختفاء اثنين من الأنواع السينمائية الرئيسية التي اقترنت بهوليوود، وهما الأفلام الموسيقية الغنائية أي الأفلام الاستعراضية، وأفلام رعاة البقر. ومع أن بعض هذه الأفلام يظهر بين الحين والآخر، إلاّ أنهما فقدا مكانتهما السابقة كعنصرين أساسيين من الإنتاج السينمائي التقليدي لهوليوود رغم المحاولات التي تبذل أحياناً لإحيائهما. ومن الاستثناءات الواضحة لذلك النجاح الفردي الكبير الذي حققه الفنان كلينت إيستوود كممثل وكمخرج في سلسلة أفلام رعاة البقر التي واصل تقديمها حتى أوائل فترة التسعينيات من القرن الماضي.
أما بالنسبة للأفلام الموسيقية الغنائية أو الاستعراضية فقد كانت أقل حظاً. ويعتقد على نطاق واسع أن البرامج الاستعراضية التليفزيونية التي انتشرت شعبيتها في الولايات المتحدة في فترة الخمسينيات من القرن الماضي أسهمت في نهاية المطاف في القضاء على شعبية الأفلام الاستعراضية التي انطلقت مع ميلاد الفيلم الناطق وانتشرت شعبيتها على نطاق واسع في عصر هوليوود الذهبي في عقدي الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي ثم بلغت تلك الشعبية ذروتها في فترة الخمسينيات قبل أن تختفي تدريجياً في أواخر فترة الستينيات ثم تتحول إلى أفلام خاسرة في معظمها منذ ذلك الوقت.
وقد حاول عدد من أشهر وأفضل وأنجح مخرجي هوليوود منذ ذلك الوقت تقديم بعض الأفلام الاستعراضية، إلاّ أن تلك المحاولات منيت بالفشل. ومن أشهر الأمثلة على ذلك فيلم نيويورك (نيويورك (1977) للمخرج مارتن سكورسيزي أبرز المخرجين الأميركيين المعاصرين، وفيلم نادي القطن (1984) للمخرج الشهير فرانسس فورد كوبولا الذي تضم أفلامه ثلاثية أفلام العرّاب . وقد مني فيلما (نيويورك نيويورك) و (نادي القطن) الضخما الإنتاج بخسائر مالية جسيمة، حتى أن خسائر الفيلم الثاني أدت إلى إشهار إفلاس شركة الإنتاج السينمائي للمخرج فرانسس فورد كوبولا.
كما قدم المخرج ومصمم الرقص السابق هيربرت روس منذ أواخر فترة الستينات عدداً من الأفلام الاستعراضية التي جمعت بين الفشل وبعض النجاح. ومن أفلامه الاستعراضية الفاشلة على شباك الـــتذاكــر فيلـــم وداعاً يا مستر تشيبس (1969) و السيدة المرحة (1975) و بنسات من السماء (1981). إلاّ أنه حقق نجاحاً كبيراً في فيلم نقطة التحول (1977) الذي رشح لجائزة الأوسكار.
وكما يتبين من هذه الأمثلة فإن الأفلام الاستعراضية في هوليوود فقدت شعبيتها وأمجادها السالفة، وأصبحت تشكل عبئاً مالياً على منتجيها الذين أخذوا يتجنبونها، وتحولت إلى أفلام نادرة الحدوث في هوليوود، مع أنها لم تحتف كلياً.
وعند استعراض تاريخ الأفلام الاستعراضية في هوليوود تتضح المكانة الكبيرة التي احتلتها هذه الأفلام منذ ظهور الفيلم الناطق حتى أفول نجمها في أواخر فترة الستينيات من القرن الماضي. وكان أول فيلم ناطق وهو فيلــم مغني الجاز الذي صدر في العام 1927 فيلماً استعراضياً، حيث قدم فيه المغني آل جولسون عدداً من الاستعراضات الغنائية.
وكان أول فيلم استعراضي يفوز بجائزة الأوسكار هو فيلم (لحن بوردواي) الذي صدر في العام 1929. وجمع هذا الفيلم بين عدد من نجوم الغناء والرقص في تلك الفترة ومنهم بيسي لاف وأنيتا بيج وتشارلز كنغ . وقد أدى النجاح الكبير الذي حققه هذا الفيلم على شباك التذاكر إلى تقديمه في فيلم معاد هو فيلم فتاتان على برودواي في العام 1940 وإلى إنتاج ثلاثة أفلام أخرى تحمل اسم لحن برودواي بيـــن العــــاميــن 1936 و 1940.
وثبّت الفيلم الاستعراضي مكانته في هوليوود في عصر هوليوود الذهبي في فترتي الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي، وكان استديو مترو – جولدوين – ماير هو أشهر استديوهات هوليوود في تقديم هذا النوع السينمائي الذي جند له عدداً من أشهر نجوم الغناء والرقص والمخرجين والفنيين وأنفق عليه بسخاء غير مسبوق. وكان من أشهر نجومه فريد أستير وجين كيلي وجودي جارلاند وفرانك سيناترا وآن ميلر وسيد شاريز، وبين أبرز مخرجيه ستانلي دونين وفنسنت مانيلي وتشارلز واترز.
إلاّ أن استديو مترو – جولدوين – ماير لم يكن وحيداً في الساحة، مع أنه كان الأكثر إنتاجاً للأفلام الاستعراضية. فقد أبلى استديو أر. كي. أو. بلاءً حسناً في هذا المجال بفضل سلسلة من روائع الأفلام الاستعراضية التي تألق بها الراقصان فريد أستير ( قبل أن ينتقل إلى استديو مترو) وجنجر روجرز اللذان تقاسما بطولة عشرة من تلك الأفلام. كما أسهمت استديوهات أخرى في هوليوود بعدد من الروائع السينمائية الاستعراضية في فترة الأربعينيات.
وبلغت الأفلام الاستعراضية ذروة نجاحها الفني والتجاري في فترة الخمسينيات، حيث تابع استديو مترو – جولدوين – ماير تقديم هذا اللون السينمائي الممتع بأفلام مثل أميركي في باريس (1951) للمخرج فنسنت مانيلي والراقص جين كيلي والوجه الجديد الراقصة الفرنسية ليزلي كارون، وفيلم (غناء تحت المطر) (1952) للمخرجين ستانلي دونين وجين كيلي الذي قام أيضاً ببطولة الفيلم مع مجموعة من مشاهير نجوم الرقص مثل سيد شاريز ودونالد أوكونر وديبي رينولدز وريتا مورينو، وفيلم (سبع عرائس لسبعة أشقاء) (1954) للمخرج ستانلي دونين ونجمي الغناء هوارد كيل وجين باول، وفيلم (جيجي) (1958) للمخرج فنسنت مانيلي ونجوم الغناء والرقص الفرنسيين ليزلي كارون وموريس شيفالييه ولوي جوردان.
وقد فاز اثنان من هذه الأفلام بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، هما أميركي في باريس و جيجي ، ورشح فيلم (سبع عرائس لسبعة أشقاء) أيضاً للجائزة . أما فيلم (غناء تحت المطر) الذي يعد في نظر النقاد والمحللين السينمائيين أفضل فيلم استعراضي في تاريخ السينما، فإنه لم يرشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، بل رشح لجائزتي أوسكار أخريين. ويعد عدم ترشيح هذا الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، بل وعدم فوزه بالجائزة، في نظر الكثيرين، من أكبر الهفوات في تاريخ جوائز الأوسكار.
كما حاولت هوليوود في أواسط فترة الخمسينيات استغلال موجة موسيقى الروك ونجومها في أفلامها الاستعراضية. ويكاد يكون إلفيس بريسلي نجم أغاني الروك الوحيد الذي حققت أفلامه شيئاً من النجاح. فقد قام ببطولة 33 فيلماً على مدى 14 عاماً ابتداءً من العام 1956، حقق معظمها نجاحاً على شباك التذاكر، ولكن لم يكن أن منها من الأفلام المتميزة فنياً. واستعانت هوليوود بعدد كبير من نجوم أغاني الروك الآخرين في تلك الفترة، إلاّ أن أفلامهم كانت أقل نجاحاً، ومنهم ريكي نيلسون وبوبي دارين وفابيان وبات بون.
وشهدت فترة الستينيات أكثر عدد لفوز الأفلام الاستعراضية بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم، وهي أربع مرات، أي ضعفي العدد الذي تحقق خلال الثلاثين سنة السابقة. وهذه الأفلام هي قصة الحي الغربي (1961) للمخرجين روبرت وايز وجيروم روبنز والممثلين ناتالي وود وريتشــــارد بيميــــر وريتـــا مــورينــو، و سيدتي الجميلة (1964) للمخرج جورج كيوكر والممثلين جورج هاريسون وأودري هيبيرن وستانلي هولواي، و صوت الموسيقى (1965) للمخرج روبرت وايز والممثلين جولي أندروز وكريستفوفر بلامر وإيليا نور باركر، و أوليفر (1968) للمخرج البريطاني كارول ريد والممثلين رون مودي وأوليفر ريد وشاني واليس.
إلاّ أن الفيلم الاستعراضي اختفى بسرعة منذ أواخر فترة الستينيات، رغم المحاولات الكثيرة لإحيائه منذ ذلك الوقت، كما أشرنا سابقاً. ومن أحدث هذه المحاولات فيلم (الطاحونة الحمراء) الذي رشح لجائزة الأوسكار في وقت سابق من هذا العام. وقد حقق هذا الفيلم للمخرج الأسترالي باز ليرمان نجاحاً معتدلاً على شباك التذاكر. ومن المفارقات أن بطلي هذا الفيلم، النجمة السينمائية الأسترالية نيكول كيدمان والممثل البريطاني إيوان كريجور، اللذين أديا أغاني الفيلم بنجاح مثير للإعجاب، لم يسبق لهما أن غنيا في أي فيلم سابق.
النجوم سابقا والان-STARS
جون وليامز – مؤلف موسيقى الافلام-JOHNES WILLIAMS
http://www.youtube.com/watch?v=JnJR5SBmli0