ايطاليا
الفنان الايطالي ساندرو بوتشيللي
فلورنسا
البرتو مورافيا
فيلم IRISHMAN

لماذا فيلم the Irishman مرشح ان يكون من اعظم الافلام بالتاريخ
1-الفيلم استمر التجهيز له لمدة 11 سنة من عام 2008 الى هذا العام
2-الفيلم سيشهد عودة جو بيتشي بعد اعتزاله التمثيل عام 2008 وعاد بعد الحاح من سكورسيزي ودينيرو اكثر من مرة
3- اول تعاون بين سكورسيزي والباتشينو
4-الفيلم رفضت انتاجة هوليوود في سنة ال 2015 لضخامة الميزانية التي طلبها سكورسيزي باعتبارة فيلم مافيا المفروض لايكلف اكثر من 80 مليون ولكن سكورسيزي طلب 125 مليون لاستخدام تقنية ال cgi وعدم استخدام ممثلين بدلاء لتمثيل ادوار الشباب للرباعي
6 -بعد رفض 6 استديوهات رئيسية انتاج الفيلم في هوليوود اشترت نتفلكس حقوق الفيلم بعد فسخ عقدة من طرف واحد ورصدت للفيلم نتفلكس ١٣٥ مليون والمضحك الفيلم كلف 236 مليون دولار
7-بعد عرض مقتطفات التريلر الاول اشتعلت معركة ضارية بين استوديو هوليوود الذي بدء انتاجة ونتفلكس للمطالبة باسترداد حقوق الفيلم ونتفلكس رفضت واعتبرت الشبكة الفيلم هو بداية انطلاق نتفلكس في عالم منافسة الشركات البقية
8 – الفيلم شهد محاولات تسقيط لدينيرو واعتراضات باعتباره ممثل ايطالي الاصل يمثل شخصية ايرلندي والهجوم قادة انصار ترامب لكرهة الشديد لترامب بسبب سياساتة العنصرية ضد المهاجرين
9-مهرجان كان للسينما رفض عرض الفيلم واستقبال
طاقم الفيلم لان الفيلم انتاج نتفلكس
10 – كانت مدة الفيلم اربع ساعات ولكن سكورسيزي اقتطع الكثير من الاحداث خوفا من ملل المشاهدين للفيلم
11-الفيلم ماخوذ من رواية اسمها I heard you paint houses لكاتبها Charles Brandt و هو محامي Frank sheeran الذي اعترف بقتل hoffa قبل وفاته ب 3 ايام
12- الفيلم احداثة حقيقية ولاول مرة سكورسبزي يذكر الاحداث والشخصيات بشكل مباشر عكس casino و goodfellas
فيلم روما مدينة مفتوحة
https://cinemana.shabakaty.com/page/movie/watch/ar/92394
روسيلليني
روما مدينة مفتوحة هو فيلم من إخراج عبقري السينما الإيطالية: روبيرتو روسيلليني. كان روسيلليني – المولود عام 1906 – في الثامنة والثلاثين من عمره حينما بدأ في إخراج هذا الفيلم. كان قد أخرج من قبل عددا من الأفلام الطليعية – التي تمزج بين الروح التسجيلية والروح الدرامية – لعل أهمها فيلم «السفينة البيضاء» – الذي استخدم فيه ممثلين غير محترفين وأخرجه تحت إشراف دي روبيرتس عام 1941. ولاهتمامه الشديد بذلك الشكل الفني الجديد في التعبير الفيلمي وجد روسيلليني نفسه منقادا إلى إخراج فيلم هو من أسوأ ألوان الدعاية الفاشية.. «رجل الصليب» – عام 1942 – لكنه سارع فتماسك والتحم بالمقاومة الشعبية والمد الثوري في البلاد, فراح يسجل أحداثها البطولية – في فيلم «روما مدينة مفتوحة» وفي نفس الأماكن التي حدثت فيها – ويقدم للعالم صرخة قلب عظيم في وجه الفاشية والاستبداد. ويفرض «الواقعية الجديدة» والسينما الإيطالية في كل مكان!
يقول روسيلليني «لقد بدأنا تصوير الفيلم بعد شهرين فقط من تحرير روما, وكنا نعاني نقصا كبيرا في الفيلم الخام. صورنا في الديكورات الطبيعية حيث مرت الأحداث التي نعيد تمثيلها لكي نصورها. ولكي أبدأ الفيلم بعت سريري ثم كومودينو. ودولاب بمراية . وقد كان الفيلم في البداية صامتا . لا عن قصد. ولكن بالضرورة. فكان متر الفيلم الخام يباع بستين ليرة في السوق السوداء. وإذا كان علينا أن نسجل الصوت أيضا وجب أن نصرف على كل مشهد ليرات إضافية ولم يكن ذلك ممكنا . كذلك فإن سلطات الحلفاء أعطتنا تصريحا بتصوير فيلم تسجيلي فقط. وحينما تم مونتاج الفيلم قام الممثلون أنفسهم بتسجيل حوارهم في الاستوديو بطريقة الدوبلاج».
ويصور الفيلم الأحداث الدرامية لعامي 1943- 1944 في روما التي أعلنوها مدينة مفتوحة. الجستابو الألماني ينشر الذعر والإرهاب في كل أركانها بحثا عن رجال المقاومة الشعبية. ويلجأ أحدهم – وهو شيوعي – إلى بيت عامل يحتمي فيه.. فيهاجم الجستابو المكان. وتموت زوجة العامل وهي تحاول مساعدة رجل المقاومة على الهرب. وأخيرا يقع الرجل بين يدي جلاديه فيموت من العذاب دون أن يخون قضية بلاده. بينما مقاوم آخر – وهو قسيس – يلقى مصرعه على أيدي نفس الجلادين لفاشيست! ويعود النجاح العالمي الذي صادفه هذا الفيلم أيضا إلى الدور الرائع الذي لعبته الممثلة التراجيدية العظيمة «أنا مانياني», والتي أعطت وجها جديدا لإيطاليا جديدة. كما أثبت روسيلليني بهذا الفيلم أن شعبه قد كافح بقدر ما كافحت شعوب أخرى كثيرة, ضد الفاشية وفي سبيل حرية العالم.